الفصل 37
كانت مستلقية على السرير، غارقة في عالم الكلمات، تقرأ كتابًا. لفت انتباهها طرق على الباب، وسمحت للشخص بالدخول. دخلت ميغان من الباب المفتوح، وعيناها مليئتان بمشاعر مختلفة أدهشت أرييل.
"أنا سعيدة جدًا لرؤيتك تتحسنين يا سيدتي." قالت وهي تنحني، وصوتها مملوء بالعاطفة.
"من الجيد رؤيتك يا ميغان." ردت أرييل ...
Chapters
1. مقدمة
2. الفصل 1
3. الفصل 2
4. الفصل 3
5. الفصل 4
6. الفصل 5
7. الفصل 6
8. الفصل 7
9. الفصل 8
10. الفصل 9
11. الفصل 10
12. الفصل 11
13. الفصل 12
14. الفصل 13
15. الفصل 14
16. الفصل 15
17. الفصل 16
18. الفصل 17
19. الفصل 18
20. الفصل 19
21. الفصل 20
22. الفصل 21
23. الفصل 22
24. الفصل 23
25. الفصل 24
26. الفصل 25
27. الفصل 26
28. الفصل 27
29. الفصل 28
30. الفصل 29
31. الفصل 30
32. الفصل 31
33. الفصل 32
34. الفصل 33
35. الفصل 34
36. الفصل 35
37. الفصل 36
38. الفصل 37
39. الفصل 38
40. الفصل 39
41. الفصل 40
42. الفصل 41
43. الفصل 42
44. الفصل 43
45. الفصل 44
46. الفصل 45
47. الفصل 46
48. الفصل 47
49. الفصل 48
50. الفصل 49
51. الفصل 50
52. الفصل 51
53. الفصل 52
54. الفصل 53
55. الفصل 54
56. الفصل 55
57. الفصل 56
58. الفصل 57
59. الفصل 58
60. الفصل 59
61. الفصل 60
62. الفصل 61
63. الفصل 62
64. الفصل 63
65. الفصل 64
66. الفصل 65
67. الفصل 66
68. الفصل 67
69. الفصل 68
70. الفصل 69
71. الفصل 70
72. الفصل 71
73. الفصل 72
74. الفصل 73
75. الفصل 74
76. الفصل 75
77. الفصل 76
78. الفصل 77
79. الفصل 78
80. الفصل 79
81. الفصل 80
82. الفصل 81
83. الفصل 82
84. الفصل 83
85. الفصل 84
86. الفصل 85
87. الفصل 86
88. الفصل 87
89. الفصل 88
90. الفصل 89
91. الفصل 90
92. الفصل 91
93. الفصل 92
94. الفصل 93
95. الفصل 94
96. الفصل 95
97. الفصل 96
98. الفصل 97
99. الفصل 98
100. الفصل 99
101. الفصل 100
Zoom out
Zoom in
